وأوضح أحد زملائه أنّ الفرقة قامت بعملية إنزال بمنزله بحي الطابق بالمرسى وذلك على خلفية وجود بصماته في منزل ارهابيّي حيّ الصنهاجي بالمنيهلة.
هذا وأكّد زملاؤه أنّه المحجوبي كان معهم يوم أحداث المنيهلة في تغطية صحفية للأحداث كما جرت العادة، داعين الصحفيين إلى مساندة زميلهم في هذه المحنة خاصة وأن عائلته انهارت عصبيا ونفسيا، وفق شهادتهم، مشيرين إلى أنّه لا يزال في منطقة القرجاني إلى حدّ هذه الساعة.