وخلال المقابلة أكّدت المسؤولة البرلمانيّة الفنلنديّة دعم بلادها، وكافة البلدان الإسكندنافيّة، للمسار الانتقالي في تونس ومساندتها للتجربة الديمقراطيّة النّاجحة التي تشهدها البلاد، لافتة إلى أنّها ستعمل من منطلق موقعها على تعزيز التعاون المشترك بين البلدين خاصة من ناحية تدعيم الوجهة السياحية الفنلنديّة نحو تونس.
ونوّهت ماريا لويلا بموجة التفاؤل التي وجدتها ممن التقتهم من الشباب ومن عدد من ممثلي مكونات المجتمع المدني ومن الطبقة السياسيّة بخصوص الخطوات الإيجابيّة التي تقطعها تونس في الفترة الراهنة.