وبعد التحري معهم تبين أن الفتاة تتواصل مع شقيقها الذي اتبع الفكر الجهادي التكفيري منذ حوالي سنة 2013 وسافر رفقة 4 شبان من الجهة إلى ليبيا لغاية الجهاد ورغم الإعلام في عديد المرات عن وفاته إلا أنه لازال حيا و بالتحري و البحث مع أفراد العائلة ثبتت براءة الأم و الأب من التهمة في انتظار استكمال بقية التحقيقات مع الفتاة حول تواصلها عبر الوسائل الحديثة مع شقيقها، وذلك نقلا عن "الشروق اونلاين".