وأضاف الطاهري، في تصريح إعلامي، أنّ الحكومة يجب عليها أنّ تُقدّم تصورات واضحة من شأنها أن تدفع إلى الإستقرار، مؤكّداً في ذات وقت أنّ اتحاد الشغل ليس طرفاً مُباشراً في عديد الاحتجاجات الشعبيّة.
سامي الطاهري وضّح أنّ الإضرابات والاحتجاجات التي تقوم بها المنظمة الشغيلة لا تسعى إلى إسقاط الحكومة ولم تُطالب بذلك.