وفي ما يلي نص التدوينة:
"التعيين الأخير برئاسة الجمهورية مثير للجدل من زوايا تمس من مفهوم هيبة الدولة ويلقي بظلال على الجدوى من هذا التعيين.
وحتى ان لم تكن رئاسة الجمهورية مقتنعة بما يثيره الرأي العام فالحكمة تقتضي تجنب هذا الجدل من باب "دع ما يريبك الى ما لا يريبك".
الأسماء كثيرة والترضيات إن كان لا بد منها فلتكن خارج الدولة".
يُذكر أنه قد تم مؤخرا تعيين نورالدين بن تيشة مستشارا أول لدى رئيس الجمهورية مكلّفا بالعلاقة مع مجلس نواب الشعب والأحزاب السياسية.