الوحدات الأمنية وبتحريها مع أحد هذه العناصر اعترف بتحوله إلى ليبيا في مناسبتين بغاية التجارة أين تعرف على بعض التكفيريين أصلي جهته هناك ، وبقي على اتصال معهم من خلال الالتقاء بهم بتطاوين وبايعوا تنظيم "داعش" وكانوا يخططون الى الالتحاق بهذا التنظيم الإرهابي والقتال ضمنه في ليبيا.
وباستشارة النيابة العمومية في الموضوع أذنت بالإحتفاظ بثلاثة من عناصر هذه الخلية وإصدار منشور تفتيش في العنصرين الآخرين.