ألقى شبح تفجيرات الكوت ديفوار بظلاله على المملكة المغربية.
حيث قرّرت المغرب رفع درجة التأهب في كل المناطق الحدودية استعدادا لأي محاولة تسلل إلى ترابها من طرف عناصر متشددة.
هذا وركّزت السلطات اهتمامها على كل المطارات في المغرب داعية إلى المراقبة الدقيقة على كل الأشخاص، فضلا عن فرض إجراءات أمنية مشددة بالتنسيق مع إسبانيا على القادمين في سبتة ومليلة.