وأبرز الباحث الفرنسي أنّه تمّ تبادل وجهات النظر مع رئيس الحكومة حول التحديات التي تواجه كل من فرنسا وتونس في علاقة بمسائل الجهاد والعنف الديني في البلدين، حيث قال أنّ تونس وفرنسا تعرضتا إلى هجمات إرهابية مرتبطة بعوامل متعددة أهمها عودة الجهاديين والإرهابيين من بؤر التوتر بأكثر من بلد مضيفا أن لقاءه برئيس الحكومة تطرق ايضا إلى كيفية التحكم في هذا التدفق الهائل للجهاديين وإلى السبل الممكنة للتعامل معهم.
ودعا "جيل كيبيل" الجامعيين والباحثين والمنظمات والجمعيات ومختلف مكونات المجتمع في كلا البلدين للعمل المشترك لتجاوز إشكالية تدفق الجهاديين وإيجاد الحلول العملية الملائمة لها.