في ذات السياق أكد حمدة سعيد أنه سبق و أن أفتى بأن " ما يسمى جهاد الطلب ليس له دليل شرعي و لا مستند فقهي قوي و أن أهل الشرع أوقفوا الجهاد في كل صورة على إذن ولي الأمر وهو رئيس الدولة .
و أشار سعيد إلى أن التهميش منذ سنوات طويلة أدخل فئات إجتماعية في دائرة اليأس و هاصة من فئة الشباب ، معتبرا أن كثرة الفضائيات الخاصة ساهم في تضليل عقول الشباب و إبعادهم عن الحقائق الأصلية للإسلام ، بالإضافة إلى الشبكات المشبوهات بمواقع التواصل الإجتماعي التي أودت بهم إلى المحرقة السورية و غيرها حسب تعبيره .