وقال شوكات، أنّه سبق وأن شكّك في قدرة الحكومة على التعامل مع القضايا الحساسة المطروحة، واصفا أداءها بـ "المرتبك"، وقد صدق شكّه، وفق تعبيره.
وأضاف شوكات أنّه لم تلح في أفق البلاد أي قسادة سياسيّة قوية مبشّرة وفاعلة، بل لم يظهر في السياحة السياسيّة، حسب تعبيره، "غير الارتباك وقلّة الحزم والأيادي المرتعشة".
وأكّد النائب عن نداء تونس وجود أطراف وصفها بـ "الأشباح" تستعد لوضع يدها على التعيينات حسب الولاء والقرابة، مشيرا إلى أنّ تعامل الحكومة السيء فتح أمامها الأبواب، مُشدّدا على أنّه لن يسكت على مثل هذه الممارسات وسيتجنّد لفضحها بكل السبل.