ووجّه امينو رسالة للإعلاميين في تونس طلب من خلالها أن يتركوه، حيث وصفهم بالكفار وقال لهم أنّ اتهاماتهم بغسل دماغه هي "نعم غسيل الدماغ من الفسق والكفر"، مُشيراً إلى أنّ غايتهم من ذلك هو التصدي للهداية، وفق تعبيره.
يُذكر أنّ امينو ترك الفن وانظم لتنظيم الدولة في سوريا منذ مدّة غير بعيدة.