وأضاف سفيان السليطي، في تصريح لوكالة تونس افريقيا للأنباء، أنّه يجب التحفظ على هذه التطورات وذلك لأنّ الأبحاث لا تزال متواصلة، مؤكّداً أنّ الأبحاث التي تقدمت تُجرى في سرية مطلقة.
وأكّد السليطي أنّ الجهة الوحيدة المخولة لتقديم تفاصيل ومعلومات حول الهجوم على باردو هي القضاء وأنّ هذه التفاصيل والمعلومات ستُقدّم في الوقت المناسب للجميع.