عن طريق تعديل الإشارات المرئية المتولدة من خلايا مستقبلة للضوء فى العين، والتى تتحرى عن الضوء. تتواجد بيكربونات الصودا كثيرا فى أجسامنا، وذلك من ثانى أوكسيد الكربون الذى ينتج كمنتج النفايات فى جميع الخلايا، وعلى الرغم من أن البعض يتناولها مع المشروبات الغازية وأنواع معينة من الأطعمة . وفى ورقة نشرت فى مجلة "الكيمياء البيولوجية"، كشف فريق من مختبر "ماكينو ماساتشوستس" بكلية الطب جامعة "هارفورد"، عن أن سيطرة مستويات البيكربونات فى العين سيبطىء تقدم – أو ربما حتى منع – أمراض العيون . وتلعب البيكربونات فى الجسم، أدوارا أساسية فى مستويات التخزين المؤقت ودرجة الحموضة والمساعدة فى عملية الهضم، وتحييد حمض اللبنيك الذى ينتج أثناء المجهود البدنى .