و إعتبر العياري أن الجهة التي تتبعت ياسين غير مخولة قاونية بتتبعه وهي التي قشلت في مفاومة الإرهاب و التعامل مع " وثيقة الصحبي الجويني " و التي بقيت أشهر دون آمر في وسط معركة الإرهاب تحت إمرأة غازي الجريبي وفق قوله.
وأشار إلى الإدارة العامة للأمن العسكري دون رئيس لمدة أشهر و هي مشغولة بما يحدث بموقع التواصل الإجتماعي " الفايسبوك ".