وشهدت المنطقة حالة احتقان جراء الفيضانات الأخيرة التي شهدتها الجهة وهو ما جعل الأهالي يتجمّعون أمام مقرّ الولاية للمطالبة بانجاز مشاريع تنموية وتقديم تعويضات لخسائر الفيضانات.
وللاشارة فان مدينة بوسالم شهدت بدورها احتجاجات لنفس السبب حيث تم بإغلاق الشارع الرئيسي 20 مارس وإغلاق أحياء المدينة باستعمال الحجارة والعجلات المطاطية.