وأضاف المتحدث أن النداء والنهضة سعتا أيضا إلى تهميش الجبهة وإقصائها معتبرا أن كل من النهضة والنداء يدركان أن الجبهة تعدّ اليوم رقما صعبا في المعادلة السياسية.
كما أوضح ذات المصدر أن النداء والنهضة إستأثرتا بأهم المسؤوليات البرلمانية، مبينا أن هذه السلوكات تعكس نزعة واضحة نحو الهيمنة وتكريس سياسة الحزب الواحد.
وشدّد الحمدي على ضرورة أن تكون المعارضة ممثلة بما يليق بحجمها ودورها فضلا عن أن الدستور والنظام الداخلي يكفلان لها هذا الحق .
انعقدت اللجنة المركزية لحزب التيار الشعبي نهاية الأسبوع الفارط.