ودعا الوزير إلى ضرورة تحديد قائمة في مختلف الحاجيات العاجلة والتي تتعلّق أساسا بتوفير النقل وتهيئة فضاءات الإقامة والتكوين حتّى تستجيب لمقوّمات العيش اللاّئق.
كما شدّد على ضرورة صيانة معدّات التكوين وتجهيزات الورشات إضافة إلى توفير فضاءات للترفيه مؤكّدا على ضرورة النّظر في حالات تغيّب المتكونين وانقطاعهم.
هذا وتندرج هذه الزيارة في إطار سلسلة الزيارات التي يؤدّيها الوزير لعدد من مراكز التكوين المهني وذلك للإطّلاع على ظروف التكوين والعمل بها واتّخاذ ما يمكن من إجراءات عاجلة وحلول جذريّة لمزيد النّهوض بأدائها.