وأكّدت مصادر إعلامية أنّ هذا القرار جاء بعد رفض حركة النهضة والجبهة الشعبية وحزب آفاق تونس منح الثقة لحكومة الصيد.
هذا ومن المنتظر، وفق المصادر ذاتها، القيام ببعض التحويرات والتعديلات على الحكومة المُقترحة.
ويُذكر أنّ الحبيب الصيد قد أكّد في تصريحات إعلامية سابقة تمسّكه بالتشكيلة الحالية للحكومة ونفيه القيام بأي تعديل حول تركيبتها أو برنامجها.