وأضافت ألفة يوسف، في تدوينة لها على الفايسبوك، أنّه في إنتظار المصادقة على الحكومة المُعلنّة من قِبل الحبيب الصيّد يجب أنّ لا يتمّ الحكم على النوايا بل على الأفعال، مُتمنية لكل الأسماء المقترحة الحظ السعيد.
وأشارت يوسف إلى أنّ الوضع عسير وأنّ المطلوب الآن هو العمل، راجية أنّ تبدأ تونس مرحلة البناء مع وعينا بصعوبة المهمة وفق تعبيرها.