وأكّدت الإدارة العامة لحماية البعثات الدبلوماسية في ليبيا أن داعش أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي أسفر عن إصابة ثلاثة اشخاص من أعضاء الأمن الدبلوماسي بجروح طفيفة.
وقد تعرض مقر إقامة هؤلاء الأعضاء للتدمير الكامل، إضافة إلى تدمير السيارة المكلفة بحراسة المبنى وأخرى مملوكة لأحدهم.
يُذكر أنّ هذا الهجوم تمّ يم أمس السبت 17 جانفي 2015 حيث تمّ إلقاء حقيبة متفجرات من سيارة أمام سفارة الجزائر في طرابلس.