وأكّد مرزوق، في تصريح تلفزي اليوم السبت 03 جانفي 2015، أنّ هذه الهدايا هي ملك الدولة وليست ملكا لأشخاص، ولم تُمنح للمرزوقي كعربون صداقة بل هي هدايا مُنِحت لتظل في القصر الرئاسي كهدايا تاريخية، في إشارة إلى أنّ مقام به ليس بالإستثناء أو العمل البطولي كما روّج له البعض.
ويُذكر أن رئيس الدولة المنتهية ولايته محمد المنصف المرزوقي كان قد أعلن عن تنازله عن كل الهدايا التي تلقّاها طيبة فترة حكمه من الشخصيات السياسية العربية والعالمية التي زارته في قصر قرطاج.