وقد أثار هذا القرار جدلا واسعا في أوساط المثقفين، بالمغرب وخاصة في مصر، حيث تم تصوير أجزاء من الفيلم بمعابد الفراعنة بمدينة أسوان.
ويُذكر أنّ جهاز الرقابة على المصنفات الفنية في مصر قد قرّر منع عرض الفيلم، بسبب "المغالطات التاريخية التي تضمنها"، في حين اتّهمت الناقدة ماجدة خير الله الأزهر بالوقوف وراء هذا القرار.