وأشارت بن دبّة، في تدوينة لها على حسابها الشخصي على الفايسبوك، أنّ إصدار بطاقات جلب ضد أكثر من 40 قياديا إخوانيا يوم 08 ديسمبر جعل النهضة تخاف من المستقبل، خاصّة بعد ما وصفته بـ "قرصة أذن" للقيادي عبد الفتاح مورو الذي تم إنزاله من الطائرة ومنعه من السفر لأمريكا، حسب تعبيرها.
هذا وعُرِفت بن دبّة بعدائها الشديد للإسلاميين ونقدها اللاذع إلى حد التجريح لقيادات النهضة وفترة حكمها.
وللإشارة فقد أعلنت المحامية ليلى بن دبّة مساندتها للمترشح عن نداء تونس الباجي قائد السبسي "ليس لأنّه الأجدر بل لأنّ المرزوقي ليس الأجدر"، حسب تعبيرها.