وأوضح الوافي أنّه يقضي عطلته في باريس بعد إرهاق العمل، ولكنّه يتابع الحدث من بعيد.
وأكّد الوافي، في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي، أنّه ورغم عدم مشاركته فإنّه يشعر بنخوة مختلفة وافتخارا بكونه تونسيا واعتزازا أفاد أنّه "عوّضه حرمانه من التصويت".
فهل خيّر سمير الوافي عطلة بمدينة الأنوار باريس على الصخب السياسي الذي تعيشه تونس وعاشه شخصيا في برنامجه "لمن يجرؤ فقط" ! وذلك باستضافة أغلب المرشحين للسباق الرئاسي، وتحطيم أرقام قياسية في المشاهدة.