زووم تونيزيا
| السبت، 2 أوت، 2014 على الساعة 23:20 | عدد الزيارات : 563
كالعادة يرسم الفلسطينيون قصص حياتهم وحياة ما بعد استشهادهم بصور ومقاطع تجعلك فخورا بكونك غزاوي…
لهوى.
اعتاد الفلسطينيون على انتظار الإستشهاد وكتابة لحظاتهم الأخيرة بأحرف من كرامة، كل الفلسطينيين دون استثناء، البسيط فيهم قبل غيره من الفلسطينيين.
هكذا فعل الإعلامي المتألق الشهيد المصور قناة الأقصى سامح العريان الذي كان يلتقط مشاهد خاصة خلال مجزرة الشجاعية، فتم قصفهم ليسجّل لحظات استشهاده وتبقى موثّقة وبصمة عار على جبين الأنظمة المتواطئة مع الكيان الصهيوني الغاصب.
//
Message sur le mur by أٌٌقــــولها و أمضــي.