ووفق ما نقلته إذاعة الديوان عن خطاب لعبير موسي خلال مسيرة نظمها الحزب اليوم، فقد أشارت موسي إلى أنّ الأمن في وضعية هشة للغاية والتهديدات والمخاطر من كلّ جهة، كما أن الامن اصبح موظف لقمع المواطنين وإخراس كل الاصوات الوطنية، وفتح المجال "للإخوان" للعب دور الضحية والقضاء غير مستقل ولا يوجد اي استقرار سياسي، وهذا لن يشجع على الاستثمار في تونس وفق قولها.
وتساءلت رئيسة الحزب الدستوري الحر، "شكون المستثمرين الي باش يستثمروا في دولة مفيهاش برلمان يكون منتخب من التوانسة بالطبيعة وموش برلمان الغنوشي؟"، معتبرة أن ميزانية 2022 تمت عن طريق "الحاكم بأمره" في اشارة لرئيس الجمهورية قيس سعيد، وذلك في غرفه المظلمة وتم اعلانها بموجب مرسوم دون أي تشاور وفق قولها