وأضاف الطريقي إنّه تطبيقا للأمر 78 فإنّه يجب أن يقع إعلام المعني وإعلام عائلته بقرار الإقامة الجبرية وبمكانها والدائرة التي يمكن له التحرك فيها، خاصة وأنّ الإقامة الجبرية ليست سجنا بل لديها شروط وإجراءات، ولم يقع إحترامها في حالة نورالدين البحيري، وفق قوله.
وتابع في مداخلته على اكسبراس اف ام، أنّ نورالدين البحيري أمضى على وثيقة ليتحمّل مسؤولية خروجه من المستشفى بعد رفع الإقامة الجبرية عنه خاصة وأنّه رفض في الآونة الأخيرة تناول أي دواء.