غادر النائب في البرلمان المجمد ياسين العياري، يوم أمس الأربعاء 22 سبتمبر 2021، سجن المرناقية بعد قرار الإفراج عنه.
وقال ياسين العياري، في تدوينة على حسابه بفايسبوك، "السجن كالقصر، لا يدوم".. متابعا "ورقة و مخبينها فكان يكفي اني نعارض إنقلاب 25 جويلية حتى يجيوني 10 فصايل سيفيل في كراهب كاط فوا كاط بلاش لوحات تسجيل يعنفوا أمي و يروعو أهلي و يخطفوني رغم عمري ما تخبيت و لا هربت".
وأضاف العياري "في الحبس تحرمت من حقوقي، تعرضت صحتي و حياتي للخطر، وصلوا صوروني بالفيديو شبه عاري".
وفي ما يلي نص التدوينة: "السجن كالقصر، لا يدوم
خرجت من الحبس، وصلت لداري منذ 10 دقائق
علاش دخلت للحبس؟
ستاتو فيسبوك ما كتبتوش و اثبتت الشرطة الفنية انه مدلس
تحاكمت عليه عسكريا في 2018 و تنازلت طوعا عن الحصانة
تحكمت بشهرين حبس
سلمت نفسي من 2018 لقضاء العقوبة طوعا
أعلموني إنه في العسكرية التعقيب يوقف التنفيذ
ترفض التعقيب شكلا، علاش؟
خاطر المحكمة العسكرية ما سلمتناش الحكم في الآجال
كي ترفض التعقيب، وليت مطالب بشهرين حبس
اعلموني؟ اعلموا المحامي؟ لا!
باهي سافرت عشرات المرات، أعلموني؟ لا!
ورقة و مخبينها فكان يكفي اني نعارض إنقلاب 25 جويلية حتى يجيوني 10 فصايل سيفيل في كراهب كاط فوا كاط بلاش لوحات تسجيل يعنفوا أمي و يروعو أهلي و يخطفوني رغم عمري ما تخبيت و لا هربت
في الحبس تحرمت من حقوقي، تعرضت صحتي و حياتي للخطر، وصلوا صوروني بالفيديو شبه عاري
على كل،
الحمد الله على اني مظلوم لا ظالم
الحمد الله ما دخلتش الحبس سارق أو متحيل أو حانث بقسمي
شكرا جزيلا لكل من وقف مع أهلي.
هل سيجعلني كل هذا الظلم انقم على بلادي؟
أبدا! بل يحفزني أكثر لمقاومة كل الظلم، اي ظلم".