وأضاف أسامة الخليفي أنه سيقوم برفع قضية في تونس وفي الخارج ضد هذه الحملات، مشيرا إلى أن هذه التهديدات جاءت بعد مشاركته في ندوة الاتحاد الدولي للبرلمانات التي تعتبر أن برلمان تونس مازل قائم الذات والديمقراطية كذلك لا تزال قائمة الذات.
وحمّل أسامة الخليفي مسؤولية سلامته الجسدية لرئيس الجمهورية.