وأوضحت الحركة أن هذا التحرك الإحتجاجي يأتي على خلفية التتبّع العسكري الجديد الذي وجد العياري نفسه عرضةً له في الأيام السابقة و موضوعه تدويناته التي كتبها بعد 25 جويلية السابق والرافضة لما حصل،و رفضا لجميع التتبعات العسكرية الأخرى التي تقع في حق المدنيين التونسيين، إضافة إلى عدم توفير الظروف الصحيّة الملائمة لوضعه رغم إيداع ملفه الطبي لدى إدارة السجن والذي يفيد إصابته بمرض لا يمكنه معه تناول الطعام دون تدفئته، وهو ما ساهم في تعكّر صحّته و تأزّمها.