وعبرت الحركة، في بلاغ لها، عن ادانتها لهذه "المقالات التضليليّة التي تذكر بذات الادوار والأساليب التي كان يعتمدها الاستبداد في تشويه المناضلين وتلفيق التهم المجانيّة لهم، وهو أسلوب المفلسين ومن باعوا ضمائرهم بأبخس الاثمان"، معتبرة أن "الحملة الاعلاميّة المتناغمة والمتزامنة التي تستهدف حركة النهضة ورئيسها ردّة فعل بائسة في محاولة للتعمية عن التسريبات التي كشفت للتونسيين مخططات أعداء الديمقراطية في الكيد لمؤسسات الدولة والعبث بها".
وأكدت الحركة تكليفها للمكتب القانوني متابعة كل المضلّلين والكذبة، معلنة للراي العام انها رفعت عددا من القضايا في حق بعض الأشخاص والمؤسسات التي تعمدت نشر الإشاعات والأكاذيب دون تكليف نفسها واجب التحرّي والتدقيق.