وتتحضر الولايات المتحدة للمرحلة الثانية من إتمام مشروع الشريط المسمى بـ"جدار المراقبة"، وهي نقل إدارة وصيانة النظام إلى الحكومة التونسية، فيما ستركب معدات الكشف عن الأسلحة البيولوجية والنووية والكيميائية على الأبراج في الوقت الحالي، حسب موقع "أفريكا إنتليجينس".
وكان الاتفاق بين تونس وواشنطن ينص على مد نظام المراقبة الإلكتروني بين بير زار وبرج الخضراء جنوبي البلاد، كي يغطي كامل الحدود التونسية الليبية بلا استثناء، ضمن المرحلة الثالثة، لكن لم تكتمل حتى اللحظة "لأسباب مجهولة".
وأوضح الموقع الأميركي المتخصص في شؤون الأمن والدفاع بأفريقيا، أن وكالة "الحد من التهديدات الدفاعية" التابعة للبنتاجون هي من أطلقت نظام المراقبة.
(سكاي نيوز)