آخر الأخبار

مفاجأة/ طبيب يكشف بالأدلة فبركة الكاميرا الخفيّة "الكلينيك"

زووم تونيزيا | الثلاثاء، 30 ماي، 2017 على الساعة 10:38 | عدد الزيارات : 11868
أثار برنامج الكاميرا الخفيّة "الكلينيك" الذي يبثّ على قناة "حنّبعل" جدلا واسعا بين المتابعين حول مدى صحة تخديره للفنّانين المشاركين في هذه الكاميرا الخفيّة، وخاصة بعد تسريب فيديو نعيمة الجاني من الكواليس.

 

وقد أكّد ماهر العباسي طبيب مختص في التخدير والإنعاش، عبر تدوينة على صفحته بالفايسبوك، فبركة الكاميرا الخفية "الكلينيك"، وعدم وجود أي نوعية من البنج التي يتمّ وضعه في كأس حليب وينوم المريض، قائلا "الحكاية هذي راو تشوفها كان في الأفلام المصرية".

 

وفي ما يلي التدوينة الكاملة للدكتور ماهر العباسي:

 

"هاك الوليد بلال الباجي نحبو نقلو كليمتين خفاف نظاف

 

أولا التبنيج راو علم صعيب ياسر يعملو طبيب قاري 24 سنة معاه تقني سامي قاري 16 سنة وفيه بنج يتعدى في العرق حسب الميزان متاع المريض والدوزة نحسبوها بالمليغرام ومرات بالڤاما ( هذي حل عليها كتاب ) وقبل مانبنجو المريض نعديو عليه ونسئلوه عندوشي حساسية مرض في القلب في النفس ...

 

حاجة أخرى كي نبنجو المريض ويفقد الوعي ينجم يرد والماكلة الي في كرشو تتعدى في الرواري متاعو ويموت هذاكة علاه نطلبو مالمريض يجي صايم ...وقبل مانبنجو ناخذولو التونسيون ونركبولو ماكينة تعطينا تخطيط القلب والاكسيجان في الدم وشفت رغم الإحتياطات هذي الكل تصيرلنا مرات حوادث نسلكو المريض منها بالسيف ...

 

وديما المريض بعد درج نزيدو نزرقولو البنج ونقعدو نزرقولو في البنج لين توفى العملية سينون يفيق .... تحب تقلنا الي انت عندك طبيب نابغة يحط طرف بنج في الحليب يبنج عبد ويفيق فرحا مسرورا ... ههههههه برا عيش ولدي العب قدام داركم ... شنوة ؟ قتلي تنويم موش تبنيج ؟؟ مممم كيف كيف حبيبي تاخو نفس الاحتياطات خاطر مغ واحد متاع تنويم ينجم يعملك كارثة

 

... وحاجة أخرى مافمة حتى نوع متاع بنج تحطو في كاس حليب يرقدلك انسان لدرجة انك تهزو لبيت اخرى وتنحيلو مريولو وتعملو ماكياجوتلبسو بلوزة وترقدو في فرش وهو غايب عالوعي ..وكانو غايب عالوعي للدرجة هذي انت حطيتلو حياتو في خطر خاطر كان يبدى مازال مي كلا ويرد يموتلك عالبلاصة ....الحكاية الحولة هذي. راو تشوفها كان في الأفلام المصرية الي يشربها كوب عصير ويغتصبها ..دونك تكذب وتمثل عالتوانسة أيا طير من قدامي توك لا نشربك كوب عصير".