وأشار إلى أنّ عمليات التلقيح ضد كورونا لا تترك عوارض جانبية مع تسجيل بعض الحالات لأعراض طفيفة متمثلة في الحساسية مع الشعور بالألم نتيجة الوخز خلال عملية حقن التلقيح، معتبرا أن التلقيح الذي ستصل أولى شحناته الى تونس بداية من الثلاثية الثانية من سنة 2021 يمثل "بارقة أمل للقضاء على الجائحة".
يُذكر أنّ وكالات عالمية نقلت أنّ بعض الأشخاص الذين تلقوا اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد، عانوا من أعراض تحسسية حادة بعد تلقيهم أول جرعة من اللقاح.