وأضاف المشيشي، في حوار مع جريدة الشارع المغاربي، إلى وجود إمكانية لوصول لقاح كورونا إلى تونس خلال شهر فيفري أو قبله، قائلا إن بلادنا اختارت المسار الأنجح للحصول على اللقاح، من خلال توقيع عقد مع شركة "فايزر" لا تعترف من خلاله تونس بكافة التفاصيل اللوجستية المتعلقة بشحن اللقاح وحفظه في درجات حرارة معينة، وهو ما سيكون من مسؤولية الشركة.