وقد تمّ إرسال عيّنة من التحاليل المخبرية إلى أحد المخابر للتأكد ما إذا كان الفيروس الذي تحمله المرأة وابنها من السلالة الجديدة المنتشرة في بريطانيا أو فيروسا عاديا.
وكانت المصابة قد استظهرت عند قدومها من بريطانيا بنتيجة تحاليل مخبرية للتقصّي حول كورونا سلبية، لكن بعد أنّ تمّ إخضاعها و ابنها للتحاليل بعد 3 أيام من قدومها تبين وأنهما مصابين بالفيروس.