وقد أكّد العميد هيثم الزناد الناطق الرسمي بإسم الديوانة التونسية أنّ الصوت المدوي الذي سمع في أرجاء ميناء رادس بالأمس هو صوت يومي روتيني ناجم عن معدات لمنشأة "الستاغ" المجاورة للميناء, والأشغال التي تقوم بها الشركة.
وأوضّح الزناد، لـ"إي أف أم"، أنّ الصوت المدوي لا علاقة له بميناء رادس بل بالشركة الوطنية للكهرباء والغاز في عملها العادي وأشغالها التي بصدد انجازها.