ووقع الهجوم خارج مركز ساونا، في مدينة كايوان بمقاطعة لياونينغ الصينية.
وأفاد الإعلام المحلي أن المشتبه به يحمل لقب "يانغ"، وألقت قوات الأمن القبض عليه، بينما لم يتضح الدافع وراء الحادث بعد.
ويمنع القانون الصيني حيازة أو بيع الأسلحة النارية، ولذلك غالبا ما تتم الهجمات الجماعية باستخدام السكاكين، أو متفجرات محلية الصنع.
وقد وصف المدانون في هجمات سابقة، بأنهم مرضى عقليون، أو يحملون ضغينة ضد المجتمع.
وفي حادثة مشابهة، في جوان الماضي، أصيب 39 شخصا بجروح معظمهم أطفال، نتيجة هجوم نفذه حارس أمن بسكين، في روضة للأطفال بمنطقة "قوانغشي"، جنوبي الصين.
وفي 2018، قتل رجل وجرح 12 آخرين في هجوم بسكين، في مركز تسوق، بالعاصمة بكين.