و تابع عضو اللجنة العلمية قوله إن التلاقيح التي تم اكتشافها تبقى فاعلة حتى مع اكتشاف السلالة الجديدة لأن التحورات التي حدثت ليست كبيرة ويمكن للمضادات أن تكون فاعلة في تحييد الفيروس وفق قوله.
و أضاف الهاشمي الوزير إنه تم القيام بـ"التقطيع الجيني" في عدة مراكز في مستشفى شارل نيكول و معهد باستور وكلية الطب بصفاقس للتثبت مما إذا كانت السلالة الجديدة موجودة في تونس أم لا وكانت النتيجة سلبية.
و شدد الوزير على ضرورة اليقظة و التكثيف من عمليات التقطيع الجيني من أجل مواصلة ترصد السلالة الجديدة للفيروس، وفق قوله.