و أوضح في تصريح لـ "الجوهرة اف ام" أن الملف الطبي لزوجته اختفى بشكل غامض من المستشفى ولم يجد له أثرا ولكن إحدى الممرضات اعترفت في زلة لسان بحدوث خطأ تمثل في اصابة الامعاء دون التفطن ما نتج عنه تعفن الجرح و تسبب لها في التهاب أدى لوفاتها في ما بعد وفق قوله.
و كانت الضحية قد فقدت مولودها في العملية القيصرية لتتعكر صحتها بعد فترة من مغادرتها المستشفى وتعود اليه للخضوع لعملية ثانية لم تصمد بعدها طويلا.