وعلق عليها كاتبا: "عندما يكون من المقدر لروحين أن يجتمعا، فإن المكان والزمان والظروف ليس لهم أي علاقة، فهما يصبحان فجأة كالمغناطيس الذي يجذب قطبه الآخر، وبرغم محاولاتهم لمقاومة هذا الشعور فإن الكون يوظف كل هذه المحاولات لصالحهما، وفي هذه اللحظة عندما يستسلمان تماما يولد حب جديد".
وكانت قد أثيرت أزمة بعد حفل الزفاف عندما خرجت زوجة هاني الأولى لتعلن أنها مازالت على ذمة زوجها ولم يتم الطلاق بينهما مما وضع درة في مرمى نيران الاتهامات بأنها رضيت بأن تكون زوجة ثانية، ووصل الأمر من البعض إلى اتهامها بأنها سرقت هاني من زوجته وأولاده، وأعلن قانونيون تونسيون أن درة بذلك الزواج تعرض نفسها لعقوبة الحبس بسبب أن القانون التونسي لا يبيح التعدد.