وقالت الوزارة، في بلاغ توضيحي، أنّ هذه الرواية لا تعدو إلا أن من نسيج خيال صاحبها لا أساس لها من الصحّة وهي مجرد إشاعة تناقلتها بعض الجهات التي غايتها بث الحيرة لدى المواطن وإرباك السير العادي للعمل بالمؤسسات الصحية العمومية.
واِستنكرت الوزارة مثل هذه التصرفات والإشاعات في هذا الظرف الصحي الدقيق الذي تعيشه البلاد بسبب جائحة كوفيد-19، فإنها تحتفظ بحقها في تتبع مروجي مثل هذه الإدعاءات قضائيا باعتبارها تمس من ثقة المواطن في المنظومة الصحية الوطنية.