وبيّن المشيشي أنه لا يمكن التعامل مع جائحة ستمتد لأشهر بقرارات ظرفية وأنّه يُمكن أن تتقرر مساعدات اجتماعية لفائدة التجار والمؤسسات المتضررة على غرار ما تمّ إقراره في الفترة الأولى من انتشار الفيروس.
كما أكّد أنّ الاجراءات الاستثنائية المتخذة "كفيلة" بالحد من انتشار الفيروس "الشيء الذي سيجعل الهياكل الاستشفائية على استعداد للتعاطي مع الحالات المصابة".