وقال والد الضحية إن ابنته سبق لها أن تعرضت لمحاولة براكاج من قبل شخص تفوق قدراته الجسمانية بكثير الشخص المتهم بقتلها والذي تم إلقاء القبض عليه، ولم يتمكن حينها من افتكاك حقيبتها.
وتابع في تصريح لإي أف أم "فما معاه شكون موش وحدو وإلا فما خفايا أخرى الله أعلم، أما مازلت نتبع قضية بنتي ومانيش ساكت عليها ما نخليها مرتاحة في قبرها إلا ما ناخو حقي...".
كما اتهم والد رحمة الأحمر مركز الشرطة بالتقصير وبعدم القيام بواجبهم على أكمل وجه، مشددا على أن مشغلتها وزملاءها في العمل هم من عثروا عليها، قائلا:" المركز زادة ما خدموش جملة... حتى عرفتها تبكي بالدموع قالتلهم ما عادش فما خدمة، عطاتهم الكميونة قالتلهم بروا امشيو لوجوا رحمة وفعلا ولقاوها هوما، المركز بحذاهم الجثة نتنت وهوما ما هزوهاش وما فطنوش بيها، وأنا نمشي ونجي نقلو آش فمة ما همش يخدمو جملة وحدة...".