وقال الكحلاوي، إن ''هشام المشيشي ابن الادارة العميقة وابن المنظومة لكنه أيضا "صباب ما على اليدين" وقام بتغيير بعض وزرائه في الساعات الأخيرة خلال لقاء مع الرئيس وخرج متأخرا للندوة الصحفية''، وفق قوله.
واعتبر في التدوينة ذاتها، أن ''هناك فوضى واضطراب واضحين''، لافتا إلى أن ''الاحزاب تناحرت... وكان هناك تسرع في إسقاط الحكومة، وتضررت من ذلك كل المنظومة الحزبية باستثناء عبير''.
وبيّن طارق الكحلاوي أن ''البديل عن الحزب إن لم يكن خطوة إلى الأمام فسيكون خطوة إلى الوراء، أي عودة الى العائلة و"النيبوتيزم".
وفي مايلي نص التدوينة: