و تقول الطفلة مريم، التي تزاول تعليمها بالسنة الرابعة من التعليم، بأنّ حفظ القرآن كان حافزا للتفوّق الدراسي.
هذا وتحصّلت مؤخرا على معدّل 18.42 لتكون الأولى على مستوى مدرستها.
وقد انطلقت مريم في حفظ القران منذ كان عمرها 5 سنوات، لتتمكن من حفظه كاملا خلال 5 سنوات بمعدّل ''نصف حزب'' يوميا، حيث استغلت فترة الحجر الصحي لإتمام حفظه.