وقال الاليزيه: إنّ هذه المهمّة التي يُنتظر صدور نتائجها في نهاية العام ”ستُتيح إجراء عرض عادل ودقيق للتقدّم المحرز في فرنسا في ما يتعلق بذاكرة الاستعمار وحرب الجزائر، وكذلك للنظرة إلى هذه الرهانات على جانبَي البحر الأبيض المتوسّط“.
وفي خطوة مماثلة، أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون، الأسبوع الماضي، أنّ حكومته انتدبت المؤرّخ الجزائري عبد المجيد شيخي، المستشار لدى رئاسة الجمهورية المكلّف بالأرشيف الوطني والذاكرة الوطنية، للعمل مع الجانب الفرنسي في هذا الشأن.