وقال الفخفاخ أن المديونية كانت بنسبة 30 بالمائة قبل أن ترتفع إلى حوالي 60 بالمائة، نعتبرا أن أي تراجع للدينار التونسي يزيد من إرتفاع المديونية.
وقال الفخفاخ إنه لايمكن الحديث عن سيادة في ظل تفاقم المديونية، مضيفا ''مايغلبك كان إلي يقلك أعطيني متاعي''.