وقال الرحوي أنّه وضع استقالته في مكتب الضبط، قائلاً "لا أنكر أنّ قواسم مشتركة كانت تجمعني مع مكوّنات الكتلة في عدة مسائل، واتفقنا منذ البداية على أنّها كتلة تقنية، بمعنى أن يكون التصويت حرّا والمداخلات كذلك".
وتابع الرحوي في مداخلة على اكسبراس "وجودي لا يتلاءم مع مواقف أحزاب، ولأكون واضحا، أنا لا أقوم بحملة انتخابية لـ 2024، والرهان الذي أعمل عليه هو المحاور التي وصلت بها نائبا للشعب، وأنا مطالب بأن أكون وفيّا لكلّ ما تبنيته من قبل".