وبينت الصحيفة في مقال بعنوان: ''Libyan Warlord’s Oil Foray Draws U.S., U.N. Scrutiny''، أن مسؤولين أكدوا أن الأمم المتحدة والحكومة الليبية الرسمية تحقق في استعمال طائرة مستأجرة من دبي لمساعدة خليفة حفتر على تسويق الوقود في البحر المتوسط، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة بدأت أيضًا في التدقيق في رحلة ربما قام بها حفتر إلى العاصمة الفنزويلية ''كاراكاس'' في ما يقول بعض المسؤولين إنها رحلة في علاقة بصفقات نفط مختلطة بصفات حربية.